فجر الناشط المغربي المختار الغزيوي، رئيس تحرير صحيفة الأحداث المغربية
قنبلة من العيار الثقيل عندما ظهر على الهواء في برنامج مغربي ، وقال إنه
لايمانع أن تمارس أمه واخته وابنته الجنس خارج اطار الزواج .
وأوضح المختار الغزيوي : ليس من حق المجتمع أن يتدخل في حريتنا عندما أذهب أنا وحبيبتي وأقوم بعلاقة جنسية حميمية وأضاف نحن لا نطالب بشرعنه الخطأ ، ولا دخل للمجتمع أن يتدخل في علاقة جنسية بين حبيين ، كما أننا نحترم كل من يريد الذهاب لمؤسسة الزواج .
ورداً على سؤال عمّا اذا كان الوقت الراهن الذي تشهد فيه المجتمعات العربية حالات غليان وانتفاضات وثورات مناسباً للإدلاء بتصريحات كهذه، رد الغزيوي قائلاً ان "الحرية كل لا يتجزأ ولا يمكن لمجتمع ان يتحرر سياسياً وهو مريض حنسياً"، مشدداً على ان الأمر لا يتعلق بالمغرب فحسب، بل ينطبق على المجتمعات العربية والإسلامية قاطبة.
وتطرق الناشط المغربي الى ما اعتبره سلبيات الوضع القائم بالقول ان هناك الكثيرين ممن يمارسون ما يحلولهم في السر ويمرضون في السر، ويخشون التوجه للطبيب كي لا يُفتضح أمرهم، مما يؤدي الى انهم يموتون أيضاً في السر. كما تناول القواعد الاجتماعية المعتمدة في البلدان العربية بالإشارة الى القيود المفروضة وانه يتم التعامل بين الناس على انهم قاصرين وغير ناضجين، الأمر الذي ينتج عنه انعدام الثقة فيما بينهم، مما يدفعنا الى الاختباء خلف الشعارات الكبيرة والابتعاد عن التفاصيل المهمة.
وأشار المختار الغزيوي الى انه على الرغم من ان عدد من يضمون أصواتهم الى صوته بالمطالبة بالحرية ليس كبيراً الا ان هؤلاء يشكلون شريحة نوعية، حسب قوله. لم يقتصر التفاعل مع تصريحات المختار الغزيوي على مشاركة النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، اذ تجاوزها ليهدر الشيخ المغربي عبد الله النهاري قد أهدر دم الصحفي والناشط على خلفية هذه التصريحات، حيث جاء في تسجيل فيديوللشيخ النهاري قوله "اقتلوا من لا غيرة له".
والملفت ان انتشار فيديوالمختار الغزيوي تزامن مع نفي لأنباء تحدثت عن اعتراض السلطات المغربية على استقبال سفينة تضم عدداً من المثليين الجنسيين، جاءت على لسان وزير السياحة في المملكة لحسن حداد، الذي أكد ان "الركاب موضع ترحيب".
وكانت تناقلت مواقع إلكترونية نقلاً عن الوزير المغربي قوله انه "لم يصدر قرار رسمي بمنع السفينة من التوقف في المغرب"، مضيفاً ان السلطات لا تحظر الزائرين ولا تسألهم عن ميولهم الجنسية". الجدير بالذكر ان القوانين المغربية تعاقب المثليين الجنسيين من أبناء البلاد بالسجن لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر و3 سنوات.
المصدر نقودى
وأوضح المختار الغزيوي : ليس من حق المجتمع أن يتدخل في حريتنا عندما أذهب أنا وحبيبتي وأقوم بعلاقة جنسية حميمية وأضاف نحن لا نطالب بشرعنه الخطأ ، ولا دخل للمجتمع أن يتدخل في علاقة جنسية بين حبيين ، كما أننا نحترم كل من يريد الذهاب لمؤسسة الزواج .
ورداً على سؤال عمّا اذا كان الوقت الراهن الذي تشهد فيه المجتمعات العربية حالات غليان وانتفاضات وثورات مناسباً للإدلاء بتصريحات كهذه، رد الغزيوي قائلاً ان "الحرية كل لا يتجزأ ولا يمكن لمجتمع ان يتحرر سياسياً وهو مريض حنسياً"، مشدداً على ان الأمر لا يتعلق بالمغرب فحسب، بل ينطبق على المجتمعات العربية والإسلامية قاطبة.
وتطرق الناشط المغربي الى ما اعتبره سلبيات الوضع القائم بالقول ان هناك الكثيرين ممن يمارسون ما يحلولهم في السر ويمرضون في السر، ويخشون التوجه للطبيب كي لا يُفتضح أمرهم، مما يؤدي الى انهم يموتون أيضاً في السر. كما تناول القواعد الاجتماعية المعتمدة في البلدان العربية بالإشارة الى القيود المفروضة وانه يتم التعامل بين الناس على انهم قاصرين وغير ناضجين، الأمر الذي ينتج عنه انعدام الثقة فيما بينهم، مما يدفعنا الى الاختباء خلف الشعارات الكبيرة والابتعاد عن التفاصيل المهمة.
وأشار المختار الغزيوي الى انه على الرغم من ان عدد من يضمون أصواتهم الى صوته بالمطالبة بالحرية ليس كبيراً الا ان هؤلاء يشكلون شريحة نوعية، حسب قوله. لم يقتصر التفاعل مع تصريحات المختار الغزيوي على مشاركة النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، اذ تجاوزها ليهدر الشيخ المغربي عبد الله النهاري قد أهدر دم الصحفي والناشط على خلفية هذه التصريحات، حيث جاء في تسجيل فيديوللشيخ النهاري قوله "اقتلوا من لا غيرة له".
والملفت ان انتشار فيديوالمختار الغزيوي تزامن مع نفي لأنباء تحدثت عن اعتراض السلطات المغربية على استقبال سفينة تضم عدداً من المثليين الجنسيين، جاءت على لسان وزير السياحة في المملكة لحسن حداد، الذي أكد ان "الركاب موضع ترحيب".
وكانت تناقلت مواقع إلكترونية نقلاً عن الوزير المغربي قوله انه "لم يصدر قرار رسمي بمنع السفينة من التوقف في المغرب"، مضيفاً ان السلطات لا تحظر الزائرين ولا تسألهم عن ميولهم الجنسية". الجدير بالذكر ان القوانين المغربية تعاقب المثليين الجنسيين من أبناء البلاد بالسجن لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر و3 سنوات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق